Not known Details About ضغوط الحياة اليومية
النوم الجيد: تأكدي من الحصول على قسط كافٍ من النوم. قلة النوم تؤدي إلى زيادة مستويات الكورتيزول في الجسم، مما يزيد من حدة التوتر.
من أجل التعامل مع الضغوط اليومية بفعالية، فإن الخطوة الأولى هي تحديد مصادر هذه الضغوط. غالباً ما نشعر بالتوتر والإرهاق؛ لأننا لا نعي تماماً ما الذي يسبب لنا هذه المشاعر.
وتوصي مؤسسة النوم الوطنية الأميركية بتبني عادات مسائية تساعدك على الاسترخاء والاستعداد للنوم بهدوء.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
ضغوطات غير عاديّة: وتحدث بشكل مفاجئ نتيجة كوارث طبيعيّة، أو التعرّض لحادث مؤلم.
وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك.
من المهم جداً الاطلاع على المزج بين الضحك والتنفّس لصحة سليمة.
حتى إذا لم تكن رياضيًّا أو لا تتمتع بجسم مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر؛
يُعد الالتزام بروتين صباحي من أهم الخطوات للتمكن من الاستيقاظ مبكرا بانتظام.
الاستفادة من التجارب ومحاولة تطبيقها والقياس عليها، وهنا يتم التعامل مع الضغوطات على أساس القياس الذي به يتم حل المشكلات اليومية بطرق نور الإمارات تم حل مشكلات مماثلة بواسطتها، مما ينتج عنه التخلص من الضغط بخبرة.
وهي تلك الضغوطات التي لها علاقة بمصادر جمع وإنفاق المال، وتشكل هذه الضغوطات الحصة الأكبر في المجتمعات التي يقل فيها الدخل وتؤثر على مختلف الاحتياجات الخاصة بالإنسان.
الحلويات: إذ تسبب نسبة السكر العالية في الحلويات ارتفاعاً مفاجئاً في مستوى السكر في الدم؛ وهذا يزيد الشعور بالقلق والتوتر.
الأنشطة الإبداعية تساعدكِ في إخراج التوتر بطريقة إيجابية وتشجع على التفكير الإيجابي.
إذا بدأت الأفكار في التداخل فلا تتطرق إليها، فما عليك سوى السماح لها بالمرور والعودة إلى التركيز على تنفسك.